أسرة الملاك ميخائيل بطوخ دلكه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسرة الملاك ميخائيل بطوخ دلكه

سلام الرب يسوع معك يا زائر
 
الموقعالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه الاب مقاره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم رزق السبكى
المراقب العام
المراقب العام
ابراهيم رزق السبكى


عدد المساهمات : 354
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
العمر : 32
العمل/الترفيه : مهندس

قصه الاب مقاره Empty
مُساهمةموضوع: قصه الاب مقاره   قصه الاب مقاره I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 17, 2009 4:59 am

قصـــ= ;ة

الأب مقـاره الكاتـب

&#= 1602;ال الأب مقاره الكاتب[1]:<= o:p>

إنني أردت¡= 5; الدخول إلى مدينة الإسكندرية لأقضي بعض حوائجي، ولم= 75; وصلتُ إلى المدينة لقيني رجلٌ ل= 575; أعرفه خارج المدينة وعل= 09; كتفه وعاءٌ و= 570;لة صناعة البساتين ومعه من ثمارها. فقال لي: ”من أين أتيت يا أبي، &#= 1608;إلى أين تقصد“؟ فقلتُ له: ”أتيتُ من الوادي المق= 83;س وأنا قاصدٌ هذه المدينةR= 20;. فقال لي: ”أسأ&#= 1604;ك أن تبيت عندي هذه الليلة، وعند الصباح تمضي إلى حيث تريد“. وكان حينئذٍ قد اقترب المسا= 69;. وألحَّ عليّ= 14; باسم المسيح فأجبته إلى طلبه ولم أكن أعلم مذهبه ولا معبوده، إلاّ أنه كان يعرف كلام أه= 604; الجبال، أي اللغة القبط= 10;ة، فسكنتُ إليه (أي ارتحتُ إليه) ومضيتُ معه.

ولما وصلنا إلى منزله أخرج م= 606; وعائه مفتاحًا وفت= 81; الباب، ودخل وأدخلني، فنظرتُ يمينًا ويسا= 85;ًا فلم أجد شيئً= 575; سوى حصيرة قد مضى عليها ال= 586;مان، ووعاء فيه ماء، وحبلاً مشدودًا في س= 602;ف البيت، وكتابًا موضوعًا على كرسي، وسراج= 11;ا فيه زيت، ومنديلاً في= 07; رغيف من الخب= 586; اليابس لا غير. فقدَّم لي أولاً ماءً، فغسلت= 15; وجهي ورجليّ= 14;، ثم بعد ذلك انتصب للصلاة، فوقفتُ وصلَّيتُ مع= 07; حتى أتمّ صلاته وأنا معه. ثم أحضر ذلك الرغيف اليابس وقليلاً من الملح وطلب مني أن آكل، فأخذتُ وأخذ معي وأكلنا كلانا. &= #1608;لما دخل الطعام ف= 610; فمي إذ بطعمه مثل شهد العس= 604; وأحلى منه، والملح كذلك مثله أيضًا، فداخلني العجب، وأما رغيف الخبز فأكلنا منه كلانا ولم ينقص منه شيء= 548; فقلت: ”ليت شعري، ما هذا الرجل“؟

وبعد أكل الخبز ابتدأ يسألني في ال= 603;تب المقدسة، وم= 75; فيها من أمر السيد المسي= 81; ويشرح تفسيرها. وكنتُ أنا كاتبًا جميع أيامي متضلّ= 16;عًا في الكتب المقدسة وأن= 75; لا أعرف ما أو&#= 1590;حه لي. فقلتُ: إنّ هذا الرجل رج= 604; الله أو ملاك= 548; وإنّ الله سهّل طريقي إ= 584; جمع بيني وبينه. وكنتُ &#= 1571;سمع منه ولا أقدر أن أُجيبه لأجل ما فيه من الروح الناطقة.

ولما كان الصباح بعد أن مضت الليلة وهو ل= 605; ينم، أخذ أداته كعادت= 07; وأراد الخرو= 80; إلى المكان ا= 604;ذي فيه الكرم الذي كان له وأنا لا أعلم بذلك، وقال لي: ”أنا أريد أن أخرج إلى عملي باكرًا = 580;دًا حتى أنصرف باكرًا“، وكان ذلك يعن= 610; به عن الآخرة وأنا لا أعلم. ودفع لي بمفتاح منزل= 07; وقال لي: ”اخر&#= 1580; إلى ما أردتَ من قضاء حوائجك، فاقضها وعُد إلى المنزل فإنك تكون عندي إلى عشر= 577; أيام“، فأخذ= 78;ُ منه المفتاح= 48; وتوجّه هو إل= 609; عمله.

أما أنا فمضيتُ إلى البيعة وتناول القربان، فو= 80;دتُ فيها رهبانً= 75; قديسين كنتُ أعرفهم، فلم= 75; رأوني فرحوا بي وقالوا لي: ”يامقاره، متى أتيتَ إل= 609; هنا“؟ فقلتُ: ”بالأمس“. فقالوا: ”وأي= 606; أنت نازلٌ“؟ فذكرتُ لهم صفة ذلك الرج= 604; فتعجّبوا ول= 05; يعرفوه. وسألوا رجلا= 11; كان قيِّمًا للبيعة خبيرًا بجمي= 93; سكان المدين= 77; فلم يعرفه، و= 603;ان ذلك عجبًا في تلك الساعة.

ولما فرغتُ من الصلاة والقداس، عُدتُ طالبً= 75; المنزل فلم أ= 580;ده وبقيتُ متحيرًا لا أعرفُ أين أذهب، فتفكّ= 85;تُ وقلتُ: ”إنّ كل ما رأيته كان منامًا (أي حلمًا)، أمضي وأقعد على الطريق ف= 610; المكان الذي = 575;جتمعتُ به أولاً فإنني سأراهR= 20;. وكنتُ قد وضع= 578;ُ في المنزل قب= 604; خروجي منه بع= 590; حوائجي. وخرج= 578;ُ إلى خارج المدينة وجلستُ على الطريق في المكان الذي اجتمعتُ به فيه أولاً، فما جلستُ إلاّ قليلاً وإذ بذلك الرجل قد أقب= 604; على تلك الحالة الأولى وأداته على كتفه، فتطلّ= 93; وأبصرني وقا= 04; لي: ”أَخرجتَ إلى ها هنا“؟ فأعلمته بكل ما حدث لي.

فقال لي: ”أسأتَ لي، لِمَ فعلتَ ذلك برجلٍ مُطالَبٌ بم= 75; قدَّمَت يدا= 07; وكنتُ لا أريد أن يُعرَف موضعي“؟ وكا= 06; هذا تعليمًا جيدًا، وتفكّرتُ قائلاً: ”إنّ ما قاله لي صحيحٌ أنني أسأتُ إليه“. ومشى وأنا أتبعه حتى دخلنا المنزل، وفع= 04; مثل المرة الأولى، وأق= 05;تُ عنده ثلاثة أيام، وذلك الرغيف لم ينقص منه شيء= 548; وقضيتُ بعض حوائجي في هذ= 607; المدة، وأرد= 78;ُ الانصراف فقال لي: ”أَلم أقل لك إنك تقيم عند= 610; عشرة أيام، ولم تنقض منه= 575; إلاّ ثلاثة أيام“؟

وأخذ أداته وأراد الخروج إلى كرمه، فقلتُ له: ”أنا اليوم أذهب معك إلى كرمك لأبصره وأبص= 85; عملك“. فقال لي: ”قم واذهب معي“. فأخذ بيدي وخرج قدّامي وأنا تابعٌ له حتى خرجنا من باب المدينة، وإ= 84; بثلاثة رجال لابسين مثله ومعهم أداة مثل أداته وقالوا له: ”لِمَ أبطأت= 14; علينا؟ انهضR= 20;. فنهض وهو يقو= 604; لي: ”يا مقاره &= #1575;مشِ خلفنا“. فمشيتُ وأنا أريد أن أكلمهم، ولك= 06;هم هو وإياهم لا يلتفتون إليَّ، وهم م= 580;ِدُّون في السير ولا أعلم أين يقصدون! ولم يحدث إلاّ عندما حان وق= 578; صلاة الساعة الثالثة أنن= 75; أشرفنا على عين ماءٍ جار= 613; ونهر ماء لا يعرف أحدٌ من العالم أين حدّه، وحوله شجر من النخيل والعنب والزيتون والتين والرمان. فصلُّوا، وبعد الصلاة أخذوا أدواتهم وظلُّوا يكر= 17;ِمون (أي يشتغلون في الكرم) في ذلك الشجر ول= 575; يأكلون من ثماره شيئًا= 48; فبقيتُ أنا متفكِّرًا.

ثم دنوتُ من الرجل الذ= 610; أنا نازلٌ عنده وقلتُ ل= 607;: ”مَنْ هؤلاء القوم“؟ فقا= 04; لي: ”هؤلاء القوم هم شركاء لي في هذه الروضة“. فقلتُ: ”لماذ= 575; لا يكلِّمونني̶= 0;؟ فقال لي: ”هم يعرفونك ولكنهم يقولون إنك ل= 575; تريد أن تكون مقيمًا معهمR= 20;. فقلتُ: ”إنهم يعملون أعمالاً لا أعرفها، وأن= 75; مشغولٌ بما أنت عارف، فإني أنسخ كت= 576; البيعة قاصدًا بذلك عمارتها، وأجدِّدُ منها ما خلع (أي ما تقادم)“.=

وأقمتُ ذلك النهار معهم، وعند صلاة الساعة = 575;لتاسعة أكلتُ من ثمر ذلك الشجر، وكنتُ أُكثِ= 85; الأكل منه ول= 575; أملُّ وهو لا يُشبعني، وقلتُ لذاك الرجل: ”إنّ ثمرة هذا الشجر لا تُشبِع الجائع“. فقا= 604; لي كلامًا هو تعليمٌ روحاني: ”إنّ اهتمامك هو بطعام العال= 05;، وتركتَ الاهتمام بالعمل الصالح، وال= 91;عام الروحاني أوجب لك من ذلك“. وللوقت علمتُ أنّ القوم صالحون، فدنوتُ إليه= 05; أريد أن أتبا= 585;ك منهم فلم أجدهم!

وبقيتُ ف= 610; الروضة وحدي= 48; أطوف فيها يمينًا وشما= 04;اً ولا أدري كيف أتجه. وأقمتُ على هذه الحا= 604;ة عامًا كاملاً، آكل من ثمر الشجر= 548; ولا أجد مَنْ يجاوبني ولا القوم الذين رأيتهم. وقلتُ: ”لقد فعل الل= 607; معي مثل قديسيه وأسكنني هذه الجنان، وهو الذي بعث لي هؤلاء القومR= 20;.

وفي آخر العام إذ بي أرى ركّابًا يريدون المس= 10;ر إلى قضاء حاجتهم، فتقدّمتُ إليهم وقلتُ = 604;هم: ”إلى أين تقصدون“؟ فقالوا: ”إلى مدينة الإسك= 06;درية“. فقلتُ لهم: ”هل لكم أن تحملوني فإن= 17;ِي تائهٌ في الب= 585;ية ولا أعلم أين أذهب“؟ وذلك بسبب ما داخل= 606;ي من محبة العالم، وبينهم ظهر ل= 610; الشيطان وجن= 08;ده في هذه الهيئ= 577; ليُخرِجونن¡= 0; من الموضع الرحب إلى الضيق والتعب، وحملوني وأن= 75; لا أعلم أنهم شياطين. وفي أسرع وقت وصل= 578;ُ إلى الإسكندريةš= 8; وكان أحد الركاب يقول: ”قد ربحناه وأخرجناه من النعيم إلى التعب“!

وفيما أن= 575; متفكِّرٌ في كلامه إذ بالرجل الذي = 603;نتُ نازلاً في بيته رأيته مقبلاً على الهيئة التي رأيته فيها يوم لقائه، وكان قد حلّ بي الشعور بالجوع، فمش= 09; قدامي وأنا أتبعه إلى ال= 605;نزل، وأحضر الرغي= 01; بعينه فأكلت= 15; وأكل معي كال= 605;عتاد، وقال لي: ”يا مقاره، أين كنتَ هذه المدّة“؟ فقلتُ له: ”إنني كنتُ ف= 610; موضع الروضة منذ فارقتكَ لأنك تركتني فيها ومضيتَ= 48; وانتظرتك أن تعود إليَّ فلم أستطع أن أراك إلاّ في هذه الساعة“.

ثم اقترب مني وقال لي: ”يا مقاره، اخترتُ لك مكانًا تكون فيه حتى تموت= 548; ولم ترغب أنت فيه، لكن الشيطان العدو هو الذ= 610; أخرجك منه ول= 605; تعلم“. فقلتُ له: ”يا أبي، مَنْ هؤلاء القوم الذين كانوا معك“؟ فعرَّفني أنهم آباء قديسون يسكن= 08;ن هذه المدينة = 608;قال لي: ”إن <= /b>&#= 1605;نازلهم مثل منزلي هذا. ونحن كل يوم نمضي سرّ= 611;ا إلى هذه الروضة، نصلِّي فيها ونصلح أشجار= 07;ا ونعود إلى منازلنا، وأهل هذه البلاد لا يشعرون بنا، ولو صبرتَ قليلاً لكنت= 14; لنا رفيقًا. هل تعرف هذه البرية والروضة“؟ فقلت¡= 5;: ”لا“. فقال لي: ”إنها من الجنان التي = 608;عد بها الله أتقياءه وأصفياءه، ولا يعرف أحد= 612; من الناس بُع= 583; المسافة بين العالم الكو= 06;ي وبينها“.

وللوقت صرتُ نادمًا= 48; كلح الوجه (أي متجهِّمًا)، وأطرقتُ وجه= 10; إلى الأرض، ولم أستطع رف= 593; رأسي بالجملة، ثم رفعتُ صوتي وبكيتُ نادمًا. فقال لي: ”قم ارجع إلى مكانك، فإنّ الله جعلك لتمجيد اسمه فيما تكتبه، وتصي= 85; إلى رعية شعب= 613; كبير“. وأخبرني بأشياء كثير= 77; لا أذكرها في هذا الكتاب ل= 574;لاّ يطول بذلك الشرح.

فأقمتُ عنده بقية الأيام التي ذكرها، ولم ت= 603;ن المدة التي كنتُ فيها في الروضة إلاّ مثل منام رأيته. وقد سألته في عدة مسائل وأبوا= 76; لمشكلات في الكتاب فأخبرني بها وبتفسيرها، وقد كتبتُها في كتاب "الم= 87;تاجوجيا" (Mystagogy وهو أخبار النسّاك وال= 05;تصوفين)، وليست في هذا الكتاب المسطور.

ولما أردتُ الذها= 76; أخرج ذلك الرغيف وأعطاه لي، وقال لي: ”خذ منه واستعمل وقت حاجتك إل= 609; الطعام، فإن= 07; يُغنيك عن كثيرٍ من الطعام، واحذر أن تُعلِم أحدً= 75; بما رأيت، ولكن دوِّنه في كتاب واجعله مُخف= 09; لا يقرأه أحد إلاّ بعد وفاتك. وأنا أُعلِمكَ أن= 03; تكون رئيسًا وتدوم رئاست= 03; اثنين وعشري= 06; سنة، وتكتب كتبًا كثيرة فيها عجائب وبراهين، وه= 10; تكون بعدك ذِكرًا“… ول= 05; أكن أعرف من أين هو ذلك الرجل.

ولما خرج ليودِّعني عند ذهابي قا= 604; لي: ”يا ولدي، أوصيك إذا انتقلَتْ إليك الرئاس= 77; فلا تكبر نفس= 603; على أخيك، ولكن كُنْ متواضعًا رحيمًا عفيفًا، فطو= 76;اك إذا فعلتَ هذا. وطوباك يا مقاره لأن= 603; تقدِّس قرابين كثيرة، وتُعِدّ للر= 76; شعبًا كثيرً= 75; وتصبغه بماء المعمودية. و= 601;ي العام الثان= 10; تأتي وتطلبن= 10; في هذا المنز= 604; ويُهديك الل= 07; إليه ولا يُخفيه عنك“.

وانطلقت= 15; عنه في تلك الساعة، ومضيتُ إلى مسكني بدير براموس، ولم يمرّ عليَّ إلاّ مدة يسيرة مقدار خمسة وعشرين يومًا، وإذ بالأب البطريرك أنبا ديمتريوس يص= 04; إلى هذا الدير، فأخذني ورسمني أسقفًا على كرسي نيقيوس[2]&#= 1548; وسلَّم إليّ= 14; رعية شعب كثي= 585; كما ذكر لي الأب. وبعد ذلك، مضيتُ ف= 610; العام الثان= 10; إلى الإسكندرية وطلبتُ ذلك الرجل فوجدت= 07; على تلك الحالة التي كنتُ أعرفه فيها، فتلقّاني عندما رآني، وقبّلني وقبّلته، ونزلتُ في من= 586;له فوجدتُ عنده القوم رفقاء= 07; الذين كنتُ ق= 583; رأيتهم، فسلّموا عليَّ وسلَّ= 05;تُ عليهم. وقالوا: ”يا مقاره، قد تحصّنتَ الي= 08;م من الشيطان، = 601;احفظ هذا الثوب، وهذا حصنٌ حصين“. وتباركتُ من= 07;م، ثم ودّعوني وأرادوا الذهاب، فسألتهم: ”هل لي أن أصل إلى تلك الروضة“= 67; فقالوا: ”لا، فهوذا أنت ترعى شعبًا عظيمًا، إيا= 03; أن تحيد في ال&#= 1581;كم أو تحابي“!

وأما ذلك الرغيف الذي أعطاني إياه ذلك الرجل، فكنتُ آكل من= 607; في اليوم ما يُغنيني عن ثلاثة أيام ف= 604;ا أعود أن آكل ف&#= 1610;ها طعامًا، وأردتُ السؤال عنه ومَنْ هو، فسألته عند الاجتماع به فلم يخبرني مَنْ هو.

وأنا مقاره كتبتُ هذا جميعه، وكنتُ قد سألتُ الله أ= 606; يحلّ هؤلاء القوم في منزلي ويصلُّوا في بيعتي بنيقيوس، فرأيتُ أحده= 05; قائمًا أمام= 10;، وقال لي: ”يا مقاره، إنك ل= 575; ترانا إلاّ ف= 610; اليوم &#= 1575;لذي تصير فيه إلى ربّك، فإننا نكون من الحا= 590;رين للصلاة عليك“… وهذا ما رأيته وسمعت= 07; وكتبته.

اُنظروا يا إخوة، إنّ الذي يرضي الله بعمله ف= 605;ا الذي يصير إليه من القد= 587; (أي القداسة)! فنسأل الله أ= 606; يجعلنا ممن يعملون بطاع= 78;ه، وأن يكُفّ عن= 575; سوء الشيطان العدو المنا= 89;ب لمقاتلتنا. والمجد للآب والابن والروح القد= 87; الآن وكل أوا= 606; وإلى دهر الدهور آمـي= 06;.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه الاب مقاره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أسرة الملاك ميخائيل بطوخ دلكه :: - ––-–•====• † • المنتدى الروحى • † •====•–--– - :: † سير و معجزات و أقوال الآباء القديسين †-
انتقل الى: